ابوفروع
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
ابوفروع
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
ابوفروع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ابوفروع

منتدى ابوفروع الشموخ والعزة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خبر عاجل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هيثم محمد علي خضر
فراعي اصلي
فراعي اصلي
هيثم محمد علي خضر


عدد المساهمات : 549
تاريخ التسجيل : 15/04/2009
العمر : 51
الموقع : الرياض

خبر عاجل Empty
مُساهمةموضوع: خبر عاجل   خبر عاجل Icon_minitimeالثلاثاء يناير 26, 2010 12:11 am

قال شهود عيان إن رجلا رشق الرئيس السوداني عمر حسن البشير بحذائه خلال مؤتمر عام في العاصمة الخرطوم أمس.
وأضافوا أن نحو عشرة من أفراد الحرس الرئاسي سارعوا بإلقاء القبض على الرجل الذي لم يحددوا شخصيته على الرغم من أن الحذاء لم يصب البشير.
وناقضت وكالة السودان للأنباء نفيا رئاسيا للحادث صدر في وقت سابق وقالت إن رجلا مختلا عقليا ألقى حذاء على الحاضرين في المؤتمر أثناء احتجاز رجال الأمن له.
ولم يتضح على الفور سبب إلقاء الرجل للحذاء.
وكان الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش قد تعرض للموقف نفسه في العراق عام 2008 حين رشقه صحافي عراقي بحذائه.
وقال شاهد عيان : «كان الرجل قريبا من المنصة وألقى الحذاء لكنه لم يصل إلى الرئيس»، وأضاف أن الحادث أذهل على ما يبدو عشرات المسؤولين الذين تجمعوا للمشاركة في المؤتمر الخاص بالتخطيط الاستراتيجي للحكم في السودان.
وأكد ثلاثة شهود عيان كانوا داخل قاعة الصداقة في الخرطوم وطلبوا جميعا عدم نشر أسمائهم الواقعة، وقالوا إن الرجل في أواخر الأربعينات أو أواخر الخمسينات من عمره وكان يرتدي ملابس أنيقة ولم يقل شيئا.
وقال شاهد آخر : «بدا هادئا حتى بعد إلقاء القبض عليه».
وطلب من المتحدث باسم الرئاسة عماد سيد أحمد التعليق فقال إن الرجل إنما كان يريد تسليم مذكرة للرئيس واعترض الأمن سبيله.
وذكرت وكالة السودان للأنباء أن اسم الرجل عادل محمد فضل الرحمن محجوب وأنه من الشمال.
وقالت الوكالة إن الرجل يعاني من عقد نفسية وليس له أية توجهات سياسية كما يتولى عدد من أفراد عائلته مناصب حكومية.
ومضت تقول إن المحجوب اعتقل لمحاولته الاقتراب من البشير وهو يحمل مذكرة مكتوبة مضيفة أنه ألقى حذاءه على الحضور أثناء إخراجه.

وكالة سونا : قاذف الحذاء مريض نفسيا..ويعاني من عقدة الظلم الاجتماعي من البشر .

الخرطوم(سونا) علمت وكالة السودان للأنباء أن المواطن عادل محمد فتح الرحمن محجوب الذي حاول اختراق الترتيبات الأمنية أثناء انعقاد الدورة الأولى للعام 2010م للمجلس القومي للتخطيط الاستراتيجي بقاعة الصداقة بالخرطوم اليوم أثناء حضور رئيس الجمهورية يتلقى العلاج النفسي حالياً وأنه سيتم تسليمه الى ذويه بعد اكتمال علاجه

وتفيد المعلومات أن المواطن يعاني من مرض الشرود الذهني المزمن ( الذهان) الذي يسبب الاضطرابات النفسية ويتلقى العلاج لدى د. عبد السميع محمد حسن وأنه عاود العيادة آخر مرة في 18 يناير الجاري ، وبحسب وصف الطبيب المعالج فان المريض تأخر خلال الفترة الاخيرة عن تلقى العلاج الذي وصف له مما أدي لعدم استقرار حالته النفسية

وبحسب المعلمات التي تحصلت عليها سونا فإن المواطن المذكور يعاني من عقدة الظلم الاجتماعي من البشر وإن كان ليس لديه اي إنتماء سياسي أو اجتماعي ويشغل عدد من اقربائه مناصب حكومية

وقام المواطن المذكور بكتابة مظلمة بخط يده وحاول تسليمها لرئيس الجمهورية أثناء إنعقاد الدورة الأولى للعام 2010م للمجلس القومي للتخطيط الاستراتيجي بقاعة الصداقة إلا أن حرس الرئيس اعترضه باعتبار أنه اختار المكان والزمان غير المناسبين مما أخرجه عن طوره فبدأ في قذف حذائه على الحضور لكنه لم يكن يحمل سلاحاً وكان بعيدا نسبياً عن المنصة

يذكر أن المواطن عادل محمد فتح الرحمن محجوب من مواليد الأبيض 1965م ووطنه الأصلي مروي وتلقى جميع مراحله الدراسية حتى الثانوي بالأبيض وهو عازب ويعمل بالتجارة

نوفوستي.

قذف شخص مجهول من أتباع التقليد "رمي الأحذية" على الساسة المشهورين يوم الاثنين الرئيس السوداني عمر البشير بحذائه.

وأعلنت مصادر فضلت عدم الكشف عنها، أن شخصاً مجهولاً، منظره يوحي أنه يبلغ من العمر 50 عاماً، خلع حذائه ورماه باتجاه الرئيس السوداني الذي كان يحضر إحدى المناسبات في العاصمة السودانية الخرطوم، إلا أن الحذاء لم يصل إلى هدفه وقام رجال الأمن باعتقال الرجل الفاعل على الفور.

وجاء ذلك في تقليد لحدث كان الأول من نوعه عندما قام منتظر الزيدي، الذي كان يعمل مراسلا تلفزيونيا بقناة البغدادية العراقية، برمي حذاءه باتجاه الرئيس الأمريكي جورج بوش خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في 14 ديسمبر من عام 2008، في بغداد، كما نعت بوش بـ"الكلب"، وقال إن الحذاء "قبلة وداع من الشعب العراقي" للرئيس بوش الذي كان على مشارف انتهاء فترة رئاسته

سوداني يرشق الرئيس البشير بحذائه.. والخرطوم تقول إنه مختل عقليا

شهود أكدوا اعتقال الرجل.. ومصادرة كاميرات الصحافيين لمنع تسرب الصور
الخرطوم: إسماعيل ادم

قال شهود عيان لـ«الشـرق الأوسط» إن رجلا رشق الرئيس السوداني عمر حسن البشير بحذائه، خلال مؤتمر عام بالعاصمة الخرطوم أمس. وذكروا أن نحو 10 من أفراد الحرس الرئاسي سارعوا بإلقاء القبض على الرجل.

ويروي شهود عيان القصة قائلين إن رجلا يشارك في مؤتمر للتخطيط الاستراتيجي عقد في قاعة «الصداقة» بالخرطوم، كبرى قاعات المؤتمرات في البلاد، قام بقذف الرئيس البشير بحذائه، أثناء مخاطبة الرئيس للمؤتمر، وذكروا أن الحذاء لم يصب البشير، لكنه اصطدم بحافة المنصة، وعلى الفور قامت الأجهزة الأمنية وحرس الرئيس، التي كانت موجودة بكثافة جوار المنصة، القبض على الشخص مرتكب الحادثة، واقتادوه عاجلا إلى خارج القاعة. وثار الهرج والمرج المكان، قبل أن تعود الأمور إلى طبيعتها في القاعة. وحضر الجلسة أكثر من 400 شخص في القاعة الدولية بقاعة الصداقة. ووقعت الحادثة بعد الساعة العاشرة صباحا، وروى شاهد عيان لـ«الشـرق الأوسط» ما رآه داخل القاعة، وقال إن شخصا بحجم يميل إلى السمنة، تحرك من مقعده في الصف الثاني بعد الأول المقابل للمنصة، وتوجه نحو المنصة وقذف بحذائه صوب الرئيس البشير ومن معه على المنصبة، وهما كوستا مانيبي وزير شؤون الرئاسة بمجلس الوزارء، وتاج السر محجوب الأمين العام للمجلس القومي للتخطيط الاستراتيجي. وأضاف أن الحذاء اصطدم بحافة المنصة، دون أن يصل إلى المكان الذي يقف عليه الرئيس عمر البشير والمسؤولين الآخرين. وقال «ومع قيام الشخص بقذف الحذاء اعترضه رجل امن فسقط على الأرض ودهمته مجموعة من حرس الرئيس ورجال امن آخرين في المكان واقتادوه إلى خارج القاعة، ولا يعرف الوجهة، التي اقتادوه إليها. وحسب شهود عيان فإن الواقعة خلفت نحو دقائق من الهرج والمرج، قبل يستمر الرئيس البشير في إلقاء خطابه مباشرة. وقالوا إن الجلسة سارت بصورة عادية فيما بعد، ولكنهم ذكروا أن الأجهزة الأمنية في القاعة لاحقوا الصحافيين المغطين للمناسبة واخذوا منهم ما بحوزتهم من أشرطة وشرائط تصوير. وأثارت الواقعة جدلا واسعا في العاصمة السودانية بين مصدق ومكذب.

ولم يعلق المسؤولون في الحكومة على الواقعة رسميا، حتى المساء، ووعد مسؤولون بإصدار بيان رسمي حول الواقعة غير انه لم يصدر حتى ساعة متأخرة من مساء أمس. لكن نسب إلى رئاسة الجمهورية نفيها للواقعة. وقالت الرئاسة إن «رجال الأمن استوقفوا الرجل الذي كان يحمل ظرفا أراد توصيله للبشير». وقال عماد سيد احمد المتحدث باسم الرئاسة لرويترز إن الرجل كان يريد مجرد إعطاء مذكرة للرئيس لكن الأمن اعترضه.

ولم تتضح الدوافع وراء قيام الرجل برشق البشير بالحذاء، حيث أشيع تارة انه من دارفور، وتارة أخرى قيل انه من مجموعة الأشخاص الذين أحيلوا إلى الفصل التعسفي من وظائفهم خلال السنوات الأولى لحكم البشير. وبدا البشير هادئا أمام الواقعة، وألقى خطابه، وركز خلاله على خطوات البلاد نحو التحول الديمقراطي، ودعا إلى عمل مشترك من اجل إجراء انتخابات حرة ونزيهة، وتعهد بالحوار «السياسي الجاد بين شريكيها للوفاء بما تبقى من استحقاقات اتفاق السلام بين الشمال والجنوب».

ولم يتسن لشهود العيان من الصحافيين والاقتصاديين، الذين حضروا المؤتمر، تحديد هوية الشخص، لكنهم قدروا عمره بأنه يفوق الستين عاما، واجمعوا بأنه يميل إلى الضخامة، ويرتدي زيا أنيقا (بنطلونا وقميصا)، كما لم يتسن لهم معرفة دوافع الحادثة، التي أعادت إلى الأذهان قيام الصحافي العراقي منتظر الزيدي بقذف الرئيس الاميركي السابق جورج بوش بفردتي حذائه، أثناء مؤتمر صحافي عقده في العاصمة العراقية بغداد، العام الماضي، قبيل تركه السلطة، بحضور رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.

ومنع الصحافيون من تغطية الحدث، وصادرت الأجهزة الأمنية منهم كاميرات التصوير (الفوتوغرافي والتلفزيوني)، كما أخضعت الحضور إلى تفتيش دقيق في نهاية الجلسة، تحسبا لتسرب اية صور من الحادثة الى وسائل الإعلام، التي كانت تسجل حضورا كبيرا لتغطية المؤتمر، وهو دورة جديدة لمجلس التخطيط الاستراتيجي في البلاد. وقال صحافيون حضروا الحادثة إن مسؤولين إعلاميين رسميين طلبوا منهم عدم التطرق للواقعة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خبر عاجل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عاجل وفاة الرئيس السوداني السابق جعفر محمد نميري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ابوفروع :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: